1- عم، إعلام الورى وُلِدَ ع بِالْأَبْوَاءِ مَنْزِلٍ بَيْنَ مَكَّةَ وَ الْمَدِينَةِ لِسَبْعٍ خَلَوْنَ مِنْ صَفَرٍ سَنَةَ ثَمَانٍ وَ عِشْرِينَ وَ مِائَةٍ وَ قُبِضَ ع بِبَغْدَادَ فِي حَبْسِ سِنْدِيِّ بْنِ شَاهَكَ لِخَمْسٍ بَقِينَ مِنْ رَجَبٍ وَ قِيلَ أَيْضاً لِخَمْسٍ خَلَوْنَ مِنْ رَجَبٍ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَ ثَمَانِينَ وَ مِائَةٍ وَ لَهُ يَوْمَئِذٍ خَمْسٌ وَ خَمْسُونَ سَنَةً وَ أُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ يُقَالُ لَهَا حَمِيدَةُ الْبَرْبَرِيَّةُ وَ يُقَالُ لَهَا حَمِيدَةُ الْمُصَفَّاةُ وَ كَانَتْ مُدَّةُ إِمَامَتِهِ ع خَمْساً وَ ثَلَاثِينَ سَنَةً وَ قَامَ بِالْأَمْرِ وَ لَهُ عِشْرُونَ سَنَةً وَ كَانَتْ فِي أَيَّامِ إِمَامَتِهِ بَقِيَّةُ مُلْكِ الْمَنْصُورِ أَبِي جَعْفَرٍ ثُمَّ مُلْكُ ابْنِهِ الْمَهْدِيِّ عَشْرَ سِنِينَ وَ شَهْراً ثُمَّ مُلْكُ ابْنِهِ الْهَادِي مُوسَى بْنِ مُحَمَّدٍ سَنَةً وَ شَهْراً ثُمَّ مُلْكُ هَارُونَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُلَقَّبِ بِالرَّشِيدِ وَ اسْتُشْهِدَ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً مِنْ مُلْكِهِ مَسْمُوماً فِي حَبْسِ السِّنْدِيِّ بْنِ شَاهَكَ وَ دُفِنَ بِمَدِينَةِ السَّلَامِ فِي الْمَقْبَرَةِ الْمَعْرُوفَةِ بِمَقَابِرِ قُرَيْشٍ.
اعلام الورى: حضرت موسى بن جعفر عليه السّلام در سال 128 هجرى در ابواء هفتم ماه صفر متولد گرديد و سال 183 پنج روز به آخر رجب در زندان سندى بن شاهك در بغداد از دنيا رفت. بعضى گفتهاند: پنجم رجب سال 183 از دنيا رفت و در آن موقع 55 سال داشت، مادرش كنيزى فرزنددار بنام حميده بربريه بود او را حميده پاك نهاد ميگفتند. مدت امامت آن جناب 35 سال بود كه در بيست سالگى بامامت رسيد. در زمان امامت موسى بن جعفر عليه السّلام منصور دوانيقى حكومت ميكرد پس از او پسرش مهدى ده سال زمامدار بود، بعد از مهدى پسر او هادى بنام موسى بن محمّد يك سال و يكماه حكومت داشت. بعد خلافت در اختيار هارون پسر محمّد كه مشهور به رشيد بود قرار گرفت. پانزده سال پس از حكومت هارون موسى بن جعفر عليه السّلام بوسيله سم در زندان سندى بن شاهك از دنيا رفت. در مدينة السلام (بغداد) در قبرستان معروف به قبرستان قريش دفن شد.
ولادت امام موسی کاظم علیه السّلام الكافي (ط – الإسلامية) ؛ ج1 ؛ ص385
– عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِسْحَاقَ الْعَلَوِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الرِّزَامِيِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الدَّيْلَمِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: حَجَجْنَا مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي السَّنَةِ الَّتِي وُلِدَ فِيهَا ابْنُهُ مُوسَى ع فَلَمَّا نَزَلْنَا الْأَبْوَاءَ وَضَعَ لَنَا الْغَدَاءَ وَ كَانَ إِذَا وَضَعَ الطَّعَامَ لِأَصْحَابِهِ أَكْثَرَ وَ أَطَابَ قَالَ فَبَيْنَا نَحْنُ نَأْكُلُ إِذْ أَتَاهُ رَسُولُ حَمِيدَةَ فَقَالَ لَهُ إِنَّ حَمِيدَةَ تَقُولُ قَدْ أَنْكَرْتُ نَفْسِي وَ قَدْ وَجَدْتُ مَا كُنْتُ أَجِدُ إِذَا حَضَرَتْ وِلَادَتِي وَ قَدْ أَمَرْتَنِي أَنْ لَا أَسْتَبِقَكَ بِابْنِكَ هَذَا فَقَامَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع فَانْطَلَقَ مَعَ الرَّسُولِ فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ لَهُ أَصْحَابُهُ سَرَّكَ اللَّهُ وَ جَعَلَنَا فِدَاكَ فَمَا أَنْتَ صَنَعْتَ مِنْ حَمِيدَةَ قَالَ سَلَّمَهَا اللَّهُ وَ قَدْ وَهَبَ لِي غُلَاماً وَ هُوَ خَيْرُ مَنْ بَرَأَ اللَّهُ فِي خَلْقِهِ وَ لَقَدْ أَخْبَرَتْنِي حَمِيدَةُ عَنْهُ بِأَمْرٍ ظَنَّتْ أَنِّي لَا أَعْرِفُهُ وَ لَقَدْ كُنْتُ أَعْلَمَ بِهِ مِنْهَا فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ مَا الَّذِي أَخْبَرَتْكَ بِهِ حَمِيدَةُ عَنْهُ قَالَ ذَكَرَتْ أَنَّهُ سَقَطَ مِنْ بَطْنِهَا حِينَ سَقَطَ وَاضِعاً يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَأَخْبَرْتُهَا أَنَّ ذَلِكَ أَمَارَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَمَارَةُ الْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ مَا هَذَا مِنْ أَمَارَةِ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَمَارَةِ الْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ فَقَالَ لِي إِنَّهُ لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا- بِجَدِّي أَتَى آتٍ جَدَّ أَبِي بِكَأْسٍ فِيهِ شَرْبَةٌ أَرَقُّ مِنَ الْمَاءِ وَ أَلْيَنُ مِنَ الزُّبْدِ وَ أَحْلَى مِنَ الشَّهْدِ وَ أَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ وَ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ فَسَقَاهُ إِيَّاهُ وَ أَمَرَهُ بِالْجِمَاعِ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ بِجَدِّي وَ لَمَّا أَنْ كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا بِأَبِي أَتَى آتٍ جَدِّي فَسَقَاهُ كَمَا سَقَى جَدَّ أَبِي وَ أَمَرَهُ بِمِثْلِ الَّذِي أَمَرَهُ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ بِأَبِي وَ لَمَّا أَنْ كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا بِي أَتَى آتٍ أَبِي فَسَقَاهُ بِمَا سَقَاهُمْ وَ أَمَرَهُ بِالَّذِي أَمَرَهُمْ بِهِ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ بِي وَ لَمَّا أَنْ كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا بِابْنِي أَتَانِي آتٍ كَمَا أَتَاهُمْ فَفَعَلَ بِي كَمَا فَعَلَ بِهِمْ فَقُمْتُ بِعِلْمِ اللَّهِ وَ إِنِّي مَسْرُورٌ بِمَا يَهَبُ اللَّهُ لِي فَجَامَعْتُ فَعُلِقَ بِابْنِي هَذَا الْمَوْلُودِ فَدُونَكُمْ فَهُوَ وَ اللَّهِ صَاحِبُكُمْ مِنْ بَعْدِي إِنَّ نُطْفَةَ الْإِمَامِ مِمَّا أَخْبَرْتُكَ- وَ إِذَا سَكَنَتِ النُّطْفَةُ فِي الرَّحِمِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ أُنْشِئَ فِيهَا الرُّوحُ بَعَثَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى مَلَكاً يُقَالُ لَهُ- حَيَوَانُ فَكَتَبَ عَلَى عَضُدِهِ الْأَيْمَنِ- وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَ إِذَا وَقَعَ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ وَقَعَ وَاضِعاً يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَأَمَّا وَضْعُهُ يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ فَإِنَّهُ يَقْبِضُ كُلَّ عِلْمٍ لِلَّهِ أَنْزَلَهُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ وَ أَمَّا رَفْعُهُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَإِنَّ مُنَادِياً يُنَادِي بِهِ مِنْ بُطْنَانِ الْعَرْشِ مِنْ قِبَلِ رَبِّ الْعِزَّةِ مِنَ الْأُفُقِ الْأَعْلَى بِاسْمِهِ وَ اسْمِ أَبِيهِ يَقُولُ يَا فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ اثْبُتْ تُثْبَتْ فَلِعَظِيمٍ مَا خَلَقْتُكَ أَنْتَ صَفْوَتِي مِنْ خَلْقِي وَ مَوْضِعُ سِرِّي وَ عَيْبَةُ عِلْمِي وَ أَمِينِي عَلَى وَحْيِي وَ خَلِيفَتِي فِي أَرْضِي لَكَ وَ لِمَنْ تَوَلَّاكَ أَوْجَبْتُ رَحْمَتِي وَ مَنَحْتُ (2) جِنَانِي وَ أَحْلَلْتُ جِوَارِي ثُمَّ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَصْلِيَنَّ مَنْ عَادَاكَ أَشَدَّ عَذَابِي وَ إِنْ وَسَّعْتُ عَلَيْهِ فِي دُنْيَايَ مِنْ سَعَةِ رِزْقِي فَإِذَا انْقَضَى الصَّوْتُ صَوْتُ الْمُنَادِي أَجَابَهُ هُوَ وَاضِعاً يَدَيْهِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ يَقُولُ- شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ قَالَ فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْعِلْمَ الْأَوَّلَ وَ الْعِلْمَ الْآخِرَ وَ اسْتَحَقَّ زِيَارَةَ الرُّوحِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ الرُّوحُ لَيْسَ هُوَ جَبْرَئِيلَ قَالَ الرُّوحُ هُوَ أَعْظَمُ مِنْ جَبْرَئِيلَ إِنَّ جَبْرَئِيلَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ وَ إِنَّ الرُّوحَ هُوَ خَلْقٌ أَعْظَمُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ أَ لَيْسَ يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى- تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ (القدر: 5.).
ابو بصير گفت: سالى كه موسى بن جعفر عليه السّلام متولد شد من در خدمت حضرت صادق عليه السّلام بودم، وارد ابواء )ابواء دهی است بين مكه و مدينه از دهات اطراف مدينه است كه آمنه مادر پيغمبر اسلام در آنجا دفن شده.( كه شديم امام براى ما و اصحاب سفره اى مرتب و عالى ترتيب داد. مشغول غذا خوردن بوديم كه حميده پيغام داد حالت زايمان به من دست داده طبق دستور شما كه فرموده بودى در هنگام توّلد اين فرزند شما را مطلع كنم اينك اطلاع دادم. حضرت صادق عليه السّلام با شادى و خوشحالى از جاى حركت كرد طولى نكشيد كه با خنده و خوشحالى تمام،در حالی که آستين بالا زده بود برگشت. گفتم: خدا شما را خندان داشته باشد و چشمتان روشن باد، بالاخره چه شد كار حميده؟ فرمود: خدا به من پسرى عنايت فرمود كه بهترين موجود روى زمين است. جريانى را حميده برايم نقل كرد كه من خود از او بهتر مي دانستم.
عرض كردم: آقا، حميده چه گفت؟ فرمود: حميده مي گفت: هنگام توّلد با دو دست روى زمين آمد و سر به سوى آسمان بلند نمود به او گفتم اين نشانه ی پيامبر و جانشينان بعد از او است. عرض كردم: چطور اين علامت امام مى شود؟ فرمود: در شبى كه نطفه ی پدر بزرگم بسته شد هنگام خواب شخصى پيش پدر بزرگ پدرم آمد و ظرفى زلال تر از آب و سفيدتر از شير و نرم تر از كره و شيرين تر از عسل و سردتر از يخ آورده به ايشان داد، گفت: پس از آشاميدن با همسر خود هم بستر شو. پدر بزرگ پدرم با شادى از جاى حركت كرد و آميزش نمود در آن شب نطفه جدم بسته شد. در شبى كه نطفه ی پدرم بسته شد نيز شخصى آمد همان شربت را براى جدّم آورد و او را وادار به هم بستر شدن نمود با شادى هم بستر شد نطفه پدرم منعقد گرديد. در شب انعقاد نطفه ی من نيز شخصى همان شربت را براى پدرم آورد و او را مأمور به آميزش نمود، پدرم با شادى و سرور هم بستر شد نطفه من منعقد گرديد. شبى كه خودم نطفه ی اين فرزند را بستم شخصى آمد همان طور كه به پدر و جدّ و پدر بزرگ پدرم شربت داده بود به من نيز داد و مرا به آميزش مأمور كرد با شادى و سرور كه مي دانستم خداوند چه نعمتى به من عنايت مي فرمايد هم بستر شدم و نطفه ی اين فرزندم منعقد شد، اينك به شما اطلاع مي دهم به خدا قسم او امام شما بعد از من است. امام عليه السّلام فرمود نطفه ی امام اين طور بسته مىشود. وقتى نطفه در رحم قرار گرفت پس از چهار ماه كه روح در آن دميده شد خداوند فرشتهاى بنام حَيَوان را مي فرستد بر بازوى راستش مي نويسد:«وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ» (الأنعام : 115 يعنى سخن پروردگار تو از روى راستى و دادگرى به حدّ كمال رسيد تغيير دهنده اى براى كلمات و احكام او نخواهد بود) هنگام تولد دو دست خود را روى زمين مي گذارد و سر به آسمان بلند مي كند. وقتى دست بر روى زمين نهاد يك منادى از عرش از طرف خداى بزرگ از افق اعلى او را به نام و نام پدرش مي خواند: فلاني پسر فلان كس (سه بار اين حرف را تكرار كرد) به واسطه ی عظمت آفرينشت تو را برگزيده ی خود و صاحب اسرار و مخزن دانش انتخاب نمودم و امين وحى و جانشين من در زمينى، رحمت خود را اختصاص داده ام به تو و هر كه تو را دوست داشته باشد و بهشت جاويد و حوريه و غلمان را به آنها بخشيدم. به عزّت و جلالم سوگند هر كه با تو دشمنى ورزد به شديدترين عذاب خود گرفتارش مي كنم گر چه در دنيا روزى فراخ به او بدهم. وقتى نداى منادى تمام شود او جواب مي دهد در همان حالى كه دست هاى خود را روى زمين گذاشته مي گويد: «شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» وقتى اين جواب را داد خداوند دانش پيشينيان و آيندگان را به او مي بخشد و شايسته زيارت روح در شب قدر مي گردد. گفتم مگر روح همان جبرئيل نيست. فرمود نه. روح مخلوقى است بزرگتر از جبرئيل زيرا جبرئيل از ملائكه است روح از ملائكه بزرگ تر است مگر توجه به اين آيه ندارى كه خداوند مي فرمايد: تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فرود مىآيند ملائكه و روح.
بحار الأنوار (ط – بيروت) ؛ ج48 ؛ ص1 زندگانى حضرت امام موسى كاظم عليه السلام ( ترجمه جلد 48 بحار الأنوار) ؛ ؛ ص4
ثبت دیدگاه